شهدت بطولة كأس أمم أوروبا 2024 أحداث درامية مثيرة خاصة مع بدء التصفيات والصعود من الدور الـ 16 في بطولة اليورو لكرة القدم المقامة في ألمانيا.
دموع كريستيانو رونالدو
وبدأت الدراما بدموع النجم العالمي كريستيانو رونالدو، الذي اهدر ركلة حزاء ليعود الحارس ديوجو كوستا ويمسح دموع قائده عقد تصديه لثلاث ركلات ترجيح ليرد على تألق الحارس السلوفيني يان أوبلاك في مباراة البرتغال وسلوفينيا في ثمن نهائي أمم أوروبا.
سوء حظ
بدأت القصة بسوء حظ “الدون” الهداف التاريخي لبطولة أوروبا الذي لم يستطع أن يسجل للمباراة الرابعة على التوالي على الرغم من أنه اللاعب الأكثر تسديدا على المرمى بواقع 20 تسدسدة.
التصدي لركلة جزاء رونالدو
بلغت الدراما قمتها حينما نال نجم البرتغال الكبير فرصة ذهبية لحسم المواجهة في الوقت الإضافي لكن أوبلاك أصبح أول حارس يتصدى لركلة جزاء من رونالدو بعد 13 ركلة ناجحة، لتسقط دموع الخيبة من عين اللاعب العالمي.
الركلة الترجيحية الأولى
وكالأطفال وبعد نهاية الوقت الإضافي الأول بكى رونالدو الذي نال دعما من زملائه، ونفذ الركلة الترجيحية الأولى بنجاح ليعتذر للجماهير عن الركلة الضائعة.
الحارس ديوجو كوستا
قبل أن يعود الحارس ديوجو كوستا ويمسح دموع القائد بالتصدي لثلاث ركات ترجيحية ويحقق حلم البرتغال بالفوز 3-صفر على سلوفينيا.
فرنسا وبلجيكا
أما في لقاء فرنسا وبلجيكا تحول نجولو كانتى إلى تميمة حظ للديوك التي قضت على ما تبقى من الجيل الذهبي لبلجيكا.
لاعب الاتحاد السعودي
القصة بدأت مع عدم خسارة منتخب الديوك الفرنسية أي مباراة في بطولة كأس أمم أوروبا نسخة 2024، عند مشاركة كانتي لاعب وَسْط الاتحاد السعودي.
كانتي
وأظهرت الإحصائيات أنت منتخب فرنسا بحضور كانتي حقق 13 فوزا و6 تعادلات في 19 مباراة، وهي أطول سلسلة خالية من الهزيمة لأي لاعب أوروبي في مسابقة كبرى.
فوز فرنسا على هولندا
وخلال فوز فرنسا 1-صفر على هولندا أخفق كانتي ثلاث مرات فقط في 62 تمريره، وكان أكثر لاعب في المباراة استرجع الكرة (7 مرات).
راندال كولو مواني
وعلى الجانب الأخر بقي أهدر راندال كولو مواني فرصة انفراد في اللحظات الأخيرة من نهائي كأس العالم 2022 في قطر قبل أن تتفوق الأرجنتين على فرنسا بركلات الترجيح، نقصة سوداء في تاريخه.
مواني يرد الدين
حيث عانى مهاجم باريس سان جيرمان، من تلك اللحظة التي ظلت نقطة سوداء في مسيرة قبل أن يستعيد الابتسامة بعد أن ساهم في هدف الفوز على هولندا قبل اللجوء لوقت إضافي.
الدقيقة 85
وفي لحظة دراماتيكية سدد البديل كولو مواني كرة اصطدمت بالمدافع يان فرتونن في الدقيقة 85 ليساعد فرنسا في بلوغ دور الثمانية.
جيل بلجيكا الذهبي
ومع فوز فرنسا كتبت نهاية محبطة لآخر أفراد جيل بلجيكا الذهبي كيفن دي بروين وروميلو لوكاكو.