يعد العديد من عشاق الساحرة المستديرة النجم الأرجنتيني البرغوث ليونيل ميسي هو أفضل من لمس الكرة على وجه الأرض على الرغم من وجود أسماء أساطير كثيرة مثل ماردونا وبيليه وكريستيانو رونالدو صديق ميسي اللدود.
ميسي في بلد عربي
غير أن مع كل هذا الزخم حول البرغوث الأرجنتيني الساحر ظهرت أسطورة أصول ميسي العربية التي طرحت سؤال، هل لو كان ميسي في بلد عربي كان وصل إلى ما وصل إليه.
بدأت القصة بطرح ما لا يعرف عشاق، الأرجنتيني وقائد فريق إنتر ميامي الأمريكي، وهداف برشلونة التاريخي عن أصوله الإيطالية وعربية أيضا.
حيث يحمل “ميسي” 3 جنسيات وهي الأرجنتينية والإسبانية التي استلم جنسيتها عام 2005 والإيطالية التي حصل على جنسيتها لجذور والده الإيطالية.
ومع البحث بتعمق في أصول النجم الأرجنتيني واكتشاف أن والد ووالدة ميسي لا ينتميان لنفس الجذور، تم كشف أن هناك دولة عربية ساهمت في تكوين ميسي.
وفجر موقع “essentiallysports” العالمي مفاجأة عن أصول والدة ليونيل ميسي السيدة سيليا ماريا كوتشيتيني.
أصول لبنانية
وكشف الموقع أن ولدت النجم الأرجنتيني من أصول لبنانية وتربت بها قبل أن تتزوج من والد ميسي خورخي.
وأكد الموقع أن والدة ميسي عقب أن تزوجت سافرت إلى الأرجنتين.
وطرح الموقع تساؤل حول والدة ميسي فلو كانت أجبرت الوالد على البقاء في بيروت، لكان “ليو” كبر وترعرع هناك.
وعانت والدة ميسي كثيراً في تربيته خاصة خلال فترة طفولة “ليو” حيث عملت بدوام كعاملة نظافة في المنازل.
ميسي يبكي ليلاً
وكشف الموقع سرا أخر عن تعلق ميسي بوالدته حيث أوضح أن السيدة “سيليا” عادت إلى الأرجنتين للعمل والإنفاق على الأسرة بالتزامن مع لعب “البرغوث” في أكاديمية “لا ماسيا”، حيث لم يتمكن ميسي الطفل من رؤيتها إلا بضعة أشهر لمدة ثلاث سنوت وكان يبكي ليلاً يبحث عنها.