كانت قد مرت عشرة سنوات حين بدأ العالم يسير بخطى ثابتة نحو ما أسماه بوش الأب “النظام العالمى الجديد” إبان غزو الكويت، و إنهيار الإتحاد السوفيتى،…
مقالات
يتسقبل قسم مقالات في موقع الحوار الإخباري كافة الأراء الحرة والمقالات من خبراء الرأي والكتاب المختصين.
مقالات الحوار
يحمل القسم طبيعة خاصة، حيث يمثل المقال أهمية كبرى في نشر الثقافة ومعالجة القضايا الثقافية والسياسية والاجتماعية.
بجانب ذلك، يعد المقال وسيلة غير مباشرة لإثارة قضايا الفكر والاجتماع التي تواجهها المجتمعات.
لذلك حرص موقع الحوار الإخباري على فتح مساحة حرة لكافة الأقلام الصحفية والخبراء والمختصين لطرح القضايا ومعاجة المشكلات.
ونظرًا لآن هناك شريحة عريضة من الكتاب يهتمون بنشر خبراتهم ومعالجتهم للقضايا وخاصة الاقتصادية والسياسية وغيرها. لذا يسمح القسم باستقبال المقالات على إيميل موقع الحوار الإخباري: [email protected]
ولتنظيم عملية النشر، عدم نشر المقال الذي يُسمح له بالنشر على “الحوار” والتداول به على أي منصة نشر أخرى.
كما وجب التنويه على السادة الكتاب أصحاب الآراء الحرة والمعالجة المعلوماتية للقضايا بنشر مقالتهم مجانا.
ويهتم القارئ بمتابعة الآراء والخبرات، فهي تشبع حاجتهم لمعرفة ما يحدث حولهم. وبعضهم يبدأ يومه بمتابعتها على كافة قنوات النشر. ذلك للتعلم من أفضل المؤلفين والكتاب في العالم.
مقالات
وتحرص السياسة التحريرية لموقع الحوار الإخباري على التأكد جيدًا من متن المقال وما يستهدفه. ذلك للإنتقاء المادة المقدمة للقارئ، وبما لا يتعارض مع القانون والعرف والتقاليد التي تحافظ على المجتمع والوطن.
كما يجب أن لا يقل عدد كلمات المقال عن 300 كلمة، خالية من الأخطاء الإملائية والنحوية. مع ذلك، ذكر المصادر المقتبس منها.
بالإضافة إلى ذلك، إرسال إسم الكاتب رباعيًا، والمهنة والتخصص ووسبلة إتصال، مرفق معهما صورة شخصية حديثة للكاتب.
الحوار هو موقع إخباري مصري متنوع صادر عن شركة الحوار للمحتوى الإلكتروني، ومرخص من جانب الهيئة الوطنية للإعلام في مصر.
وهي مؤسسة عريقة اسسها المستشار الإعلامي سيد عبداللاه، ويشرف على محتواها فريق عمل مهني محترف ذو باع طويل في صاحبة الجلالة.
كما يرحب موقع الحوار الإخباري باستقبال القضايا والمشاكل للعمل على حلها مع جهاتها المختصة. فضلا عن تسليط الضوء عليها.
الحوار معاك لحظة بلحظة لرصد الحدث وتحليله مع الخبراء والمختصين، ثم تقديمه في قالب كتابي يتوافق مع كافة أذواق المجتمع. لذلك ننصحك بزيارة موقع الحوار الإخباري على الرابط التالي: https://alhiwareg.com